هذي قصيدة للشاعر عبدالله ابن نايف ابن عون العتيبي و هو احد شعراء عتيبة المعروفين وهو من الذين يهتمون في القنص باطير ويقول في احد قصائدة :
ياطير كن عقبي خطرك شاين
خطر شين وغيبتي عنك يومين
النقص فيك مبين له بواين
في لمعة الريشة في ناظر العين
ياطير اناوياك كنا خداين
وبين وبينك ولف معاملن زين
يوم انتخاوى مع وجية الضعاين
نهمل اسبقك في منكب خسيرين
ولأ شمال الهضبتين القراين
شرقي طلال من سواحيق ويمين
ولاعطينا سقت التب لين
ولاكت عطينا عليها حردين
نصبح على طرات شهب المكاين
بين العراقين و الاردنين
في ماقعن كن عيني تعاين
برق الحباي على اربع وثنتين
و نقضي لنا اليامن بهك الدفاين
مابين برقع والغدف والبسيتين
ونكسر على ماينحدر على الضواين
وناخذهناك اسبوع ولأ سبوعين
ونكف اشاط وصافين الصاخين
لو كان نتعب وعدنا مسترحين
قدام يظهر للصقارة زباين
ناس تحوش القوبعة بم روحين
و اليوم مابيني وبينك مداين
انا سعودي ولأانت جاين من الصين
و ان مالقين للحباري عواين
و لأ تودعنا وداع المحبين
الوقت ما بتلية معنا بزاين
والبر في حادور من حين لأحين
ادناة ملين كرتين فاين
و اقصاة ضاق وضيقوبة اهل الضين
وضاقت مناهج طيبن الفغاين
الى على المقناص باطير ضرين
واليوم كن الى يحاكيك ما ين
هذي سبوقك ونتهض بالجنحين
و هاجر مهاجر مبحات السفاين
للصين ولأ اهبط على ضلع قزوين
لو كان عندي افرقك مهو بهاين
حنا اعزاز و لا نيهين العزيزين
خلك تروح ولا تشوف الغباين
شملك عفون مثل عف المسجين