|
قصيدة البيرق ومعركة الهميليه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معركة الهميليه من احدى المعارك اللتي تفتخر بها قبيلة حرب لأنها كانت بين حاكم له سطوته ونفوذه وقبيلة البدارين ومن معهم من افراد من قبيلة عوف وسيكون هناك موضوع مفصل عن احداثها قريبا بحول الله وهذه قصيدة البيرق معتاد بن عواد المخلفي بهذه المعركه ... . . . . .
يازين رايآ على غضبان=زين المراميع له نيه الشيخ قسى معه مالان=يبي صباح الهميليه والصبح حطوا رسن وعنان=خيل السناعيس منقيه خيلن على ظهورها التومان=اهل الديار الشماليه يبون ملحآ لها رطان=لحروب والدار حربيه ثار اشهب الملح له دخان=مابين موزر وهنديه ونعم بهاجد وفعله بان=من دون ملحآ سهاويه سلط على الخيل بالميدان=يشبعبها الذيب حوليه تسعين مهره بنات حصان=ياليتها كملت ميه جاموس طشه ورى البرقان=ذابح زبون الجلاويه عليه جر العوا سرحان=ذيب الديار الخلاويه ونعم بجدا فارس الفرسان=عند السمارين مركيه كم ابلجن طاح بالميدان=بالمعركه سالت دميه كم سابقن جدها ريمان=من جيش شمر عمانيه تلعب على راسها الغربان=شرايد القوم رجليه فعل البدارين والعوفان=مثل تاريخ الهلاليه واقول قولن على برهان=سمي صباح الهميليه ويسلم الشاعروصح لسانه ورحم الله شيخنا هاجد بن راجح عسى عظامه ماهي لنار وجدا العوفي ومن معهم وكافة اخوانا المسلمين.... وسيكون هناك موضوع مفصل عن هذه المعركه قريبا |
ألف ألف مبروك
الأخ الكريم : محمد عبدالمحسن البدراني
أسعد الله مسائك بكل خير ،،، أبارك لك على هذا المنتدى الذي يُعتبر خير جليس كما يقول الشاعر : ( وخير جليسٍ في الزمان كتاب ) وأبارك لنا وللأخوة الأعضاء بحظورك وتشرّفك بالمشاركة .. كما أشكر لك ما قدّمت واتمنّى لك التوفيق ... |
وعليكم السلام حي الله أبو عبدالمحسن والله يعطيك العافية على نقل القصيده المشهور للواقعه الأشهرفي ميادين المعارك والله يرحم الشيخ الفارس * هـاجـد بـن راجـح البدراني * وصح لسان الشاعر/ معتاد بن عواد المخلفي دمــت سالماً 0 0 |
بارك الله فيك على نقل القصه والقصيده
ولاهنت اخوي محمد |
هلا بك
اخوووي محمد يعيط العافيه على النقل المبدع ويسلم الشاعروصح لسانه ورحم الله شيخنا هاجد بن راجح وننتظر الموضوع عن المعركه |
| الساعة الآن 07:32 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.7.1
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
 |
خريطة الموقع
mamnoa 4.0 by DAHOM
