ياكثرهم من امتلأت بهم المعموره من امة الضاد ورغم حضورهم الطاغي في محافل كثيره الا ان الغائب

(بدون اجازه)هو صوت الحق و هذا ماحدث ليلة البارحه في اسبانيا(دافوس) عندما منح بيريز 25

دقيقه و قام يسرد للعالم جرائم جيشه بحق ابناء الشعب العربي الفلسطيني الاعزل وبصوت مرتفع

وكل ما نطق كلمه عن بطولات جيشه ارسل معها نظره حاده الى رئس الوزراء التركي وكأن المجرم

بيريز يقول له اياك و الوقوف مع الحق الفلسطيني هنا لم يتحمل (وريث المجد العثماني) وقال

له ماسمعه العالم عبر الفضائيات واعلن انسحابه .
مالفت الانتباه هو الحضور الخجول!! لمن يمثل 22 دوله عربيه؟!! الذي لم يتفوه بكلمة واحده وقيده العرف

الدبلماسي عن مقاطعة رمز الكيان الذي قتل وشرد (( وعاث بالارض فساد)) .

عموما لم يسقط السيد ابن موسى البارحه فحسب بل حافظ على(وضع الانبطاح!!)

تحية اكبار الى دولة رئس وزرا تركيا الذي قال (بصوتي لابعروبة عمرو).