عرض مشاركة واحدة
قديم 11-02-2013, 12:05 PM   #2
افتراضي

قصيده الشاعر مرعي رشيد الحسيني

يالله يامــحـيـــي الــعـظام الـرمـيــمـات
ويامـــن عـيـــونه ســـاهــره ماينـامــن
تـحــفــظ مــلـكـنا يامـلــيــك الـبــريات
صـــقـــر ســكـن وسـط القلوب وملكهن
وتـحـفـظ وطــنى مــن الـفــتـن والـضـلالات
ومـن حـاقــدا مــدســوس يحـفـر ويدفن
ويالـلـه يامــجـــري مــــع الـــجــو نسمات
وانـشــي الـســحاب اللي ثــعــوله تدلن
تـســقي ديـرنا ياســــريـــع الاجــابات
الغــيــث مــن مــزنا بــروقــه يـلــوحــن
لاكـــــف رعـــــاده ولا بارقـــــه بـــــــات
والارض تــروي والـــشـــعــابــه يــســلن
ويايـوســف اســمــع مالدنيا خـيــارات
هــــات الــركـــاب اللــي بـساعات يصلن
جــتنـي من ابو خــالد عـزومه ودعــوات
بــســم الــبــداريــن وضــــروري يــلـبن
قــال الـذويــبـي شـيــخـنـا لـه زيـارات
مــن عـــادته لـــديارنـا مـــاقـــطـــعــهن
خـربـوش بـن هــنـدي زبــون الـثقيلات
ومــالــثــقــال الا الـــذويــبـــي جـــمــلهن
حــجرف ذكر وفي معجب الشعر كلمات
حكــمــه وتـــرفـــع راس رجـــل نطقـهن
يـــرزقـني رزاق الحــيــايا المـكــنــات
لاخــيـــلت بـــــــــارق ولا يــايــــحـــيـــــلن
ربــع لـشـوفــتـهــم نــسـوق البشارات
ومـقــابـلــتـهــم عـــز وامـجــادهـهـم فن
جــهــز لنا مــوتــر حــديث الــمــــوديـلات
مــرتاح يـايـــه كــــل مـــدســتـــله حــن
وانـصــي ربــوع ماديــرهــم بـعــيــدات
خــبـــوت رابــــغ عـــن ديـــرهم يـتـامن
الــوصـــف واضـــح مـايــبــيــله دلــيـــلات
خــيــف الــمــضــيـــق اللي نخـيله يميلن
فــيــها بــني بــدران ســـاس الحميــات
ربعــا ركــايــبــنا لــهــم طــوع سارن
يايوســف سـمــعت وهـــات القــلم هـــات
واكــتــب بــيــوت مــن الكــلام المثمن
من نــضم حــربي من رجـال الحــسيــنات
ابيات ولــشــيــخ الــبـدارين يــهــدين
وربــعه ومــن بالحفـل من دون خــصــات
والـــدار وضــيــوفــه وحــــي قــطــنـهــن
وارفــع ســـلام ربوعـــنــا والــتــحيــات
عــبــر الــريــاح اللـــي بــلا روح يـــجــرن
ياخــذ عــلى ديــرة بـني عـــمـــر جــولات
وفـــي حـــلــة ابــراهــيم ينزل ويسكن
شــيــخ وربعـــه فـي نهــار الـمـــلاقــات
عــدوانـهــم تــشـكي مــن الويل وتون
هـذا الطــيـيــر وشـيــخ مــاعنــه صــدات
واللاش مـــن خـــطـــوت رجــلــه قـــصــرهن
مــن روس حـــرب ولــه مــوقـــف جــليــلات
مــــدونات وكـــم راوي ذكــــــــــرهــــــن
بسيلفه جـــده هـــدي للـــشـــرب جــمــات
ســـاعـــه قــــوايـهــا بــسيـفــه بترهن
وشـــرب الـذبــيــح مـــن بــعـــد مامــــات
وصــارت عــــلــوم ومـــن يعرفه ذكرهن
حــربي وله في مجــتمع حـــــرب وقــفــات
وشـــاعــر مـــخــضــرم يوزن القاف ويرن
مـــن لابــه فـــهــا تــــلامــــيـــع وصــفــات
مــمــن خـــيــولـــه للـــمســيــر ذبــحــهـن
مايقدمــون الا الكــبــوش الســميــنــات
للــضــيــف مــايـحــســب لــغــالي ثمنهن
وان صــــار يــوم راحـــت علــومــه وجــــات
افــعـالـهــم تــذكــر وتــشــهـد وتعلن
وفـبيوتهم صــــفر الــدلال الثمــيــنــات
اللــي تــفــوح بـــريــحــة الـهـيل والبن
ومن زارهم والقي على الـدور نــظــرات
أيــشـوفـهــن قــرب الــمــراكــي يالاين
وصــلو عـــلى خــادم جمـــيع الــرســالات
عــد الــنــبــوت اللــي تــمــايــل زه


قصيدة الشاعر عبدالمحسن ابراهيم الطيير
يامرحبا بضيوف الطيير المناعير
حـيــاكــم الله عـد وبل الـغـمـامــه
ياحــرب عشتم يالرجال المسافير
تشــهد لكم كل الـعـرب بالشهامه
كـبــيركــم يــوقــف وقـف الــزير
وكل العلومه الغانمه في حـزامه
وصـغاركم وقت الملاقا معــاوير
وعــدوكــم قامــت عليه القـيامه
في نصرة المظلوم تاقف طوابير
ولا الكـرم فيهــم مسـوي علامه
اما التجــاره كـل بوكــم هــوامير
حرب الزعامه كان تبغى الزعامه







التوقيع

مترك حقوقي دامت النفس حيه

عبدالمحسن ابراهيم الطيير غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس