عسى المزون اللي بها البرق سمـار
اللـي رعدهـا غادينلـه وحيـفـه
تنثر على ترابك غزيرات الامطـار
وتقش عشبـن يابسـن تقـل ليفـه
عشبن مهشم كاسي اوراقـه غبـار
محدن رعـاه وكـل نفسـن تعيفـه
وعقب المحل تنبت بختـري ونـوار
واللي رحـل يعلـن لـدارك نكيفـه
دنيآ بهـا شفنـا غريبيـن الاطـوار
قامـت تداحـم بالمتـون النحيـفـه
قصيده رائعه جداااااا
صح لسانك يابو عبدالله وبيض الله وجهك
وتقبل تحياااتي,,,