لما رأيت نبينا متجلداً ضاقت علي بعرضهن الدور وارتعت روعة مستهامٍ والهٍ والعظم مني واهنٌ مكسور أعتيق ويحك إن حبك قد ثوى وبقيت منفرداً وأنت حسير ياليتني من قبل مهلك صاحبي غيبت في جدثٍ علي صخور