هذه القصتان حثتا في الثمانينات الهجرية في فوج الا يداء في حائل
الاولى
انه تجمع افراد الفوج واغلبهم من قبيلة عنزه العريقة في منطقة ما في الفوج وكان معهم ربعنا البدارين وهم افراد في هذا الفوج وكان عندهم رماه مشهورين اي(عنزة) وكان احدهم على مهارة فائقة في الرمي يلقب (بالضريغط) فتحدت عنزة قبيلة البدارين بثقة فائقة برمايهم والرماية ليست بغريب عليهم واشترط الضريغط ان تكون من ثلاث طلقات وعندما وضع الشارة بدأ العنزي بالر مية الاولى فأخطأ فالثانية فأخطأ فالثلاثة فأخطأ
فتقدم لها عبدالله بن هاجد رحمة الله وهواهدأ من العنزي لفشل العنزي باصابة الشارة
فاصابة في الطلق الاول او الثاني
وكان دكتور الفوج حاضر هذا المشهد فكافأ عبدالله بن هاجد ونقل الخبر الى امير الفوج وكان لها صداها داخل الفوج وخارجه
والقصة الثانية
لا تختلف كثيرا عن الاولى من حيث التحدي من قبل قبيلة عنزةوحسب الرواية انه نفس الشخص الاول( الضريغط) ولكن هذه المرة من طلق واحد فتقدم العنزي فأخطأ
فتقدم لها سعيد بن دغيمان من المحمد فأصابها
رحم الله الاثنين عبدالله وسعيد رحمة واسعة
ملاحظة:
القصتان في الاعلى لا تلغي شهرة قبيلة عنزة بالرماية ولكن لم يكن الحظ يحالفهم في هذين اليومين والرماه الذين واجهوهم من قبيلة اشتهرت بالرماية واصابة الهدف.