يـا محـلا ياعبيـد فـي وقـت الاسفـار
جـذب الفـراش وشـب ضـو المنـارة
مـع دلــة تـجـذا عـلـى واهــج الـنـار
ونـجـر الــى حــرك تـزايـد اعـبــاره
الـنـجـر دق وجـاوبــه كـــل مــــرار
مالـفـه الملـفـوف مـــن دون جـــاره
واخـيـر منـهـا ركعتـيـن بـالاسـحـار
لاطـاب نــوم الـلـي حيـاتـه خـسـارة
تركي بن حميد