أهلاً وسهلاً بالأخ الغالي / سلمان الحجيلي ..
مقااااال واقعي وجميل
الحقيقه ؛ أن أغلب الوزارات والدوائر الحكومية تمارس هذه الأساليب (المستفزه) للمواطن ، إلا أن وزارة التربية والتعليم تعتبر الأولى بلا منازع بـ إنتهاج هذه السياسة ، وإذا كانت (المعلمات) وأولياء أمورهن يعانون من سياسات الوزارة ، فـ إن المعلمون كذلك يعانون من تصرفات الوزارة وسياستها المرتبكه، ولو أنهم أقل معاناةً من هن أي : (المعلمات) .
والمضحك المبكي أن (وزارة التربية والتعليم) وبالرغم من الإسقاطات والنكسات والإخفاقات التي تمنى بها بين الفينة والأخرى ، تدعي أنها حققت الكثير من النجاحات في العملية التربوية ، وأنها سائرة في طريق التميز والإبداع ، ومستمره بتوفير وسائل الرااااحة للمعلمين والمعلمات ، في حين أن الواقع يشهد أن المعلمين والمعلمات مازلوا ينتظرون استرداد ولو جزءاً من حقوقهم المسلوبة من قبل الوزارة
تناقضُ مالنا إلا السكوت له=وأن نعوذ بمولانا من النارِ
شكراً لك